سرير و إلا سريرين

هذاك اليوم قاعدة آخذ راي بنات متزوجات علي سالفه سرير النوم.

القصد إن إحنا البنات طول عمرنا تعودنا إن محد يشاركنا فراشنا أو الكفير

لمبة الممر إمبطلة و إلا لأ ، التلفزيون داخل الغرفه و إلا الأباجورة مفتوحه و كتاب .

طلع إن الزوجين بدت تتغير نظرتهم عن هالشي، إشلون؟

يعني وقت النومه الواحد صج يبي ياخذ راحته، و الله أنا اليوم مو يايتلي نومه ، ليش أرتز بالصاله و برد و ما تكون لي غرفه بروحي؟ أتسدح فيها و آخذ راحتي و إذا ولدي تعبان أييبه عندي ينام بدال البهذله أقوم و أروح داره كل ساعة

فيني كتابه بوست، ليييش أبلش ريلي وياي و أبطل ليتات الغرفه كلها عشان أعيش الجو ( هههههه أضحك مو صج )

مريضه و فيني فلوانزا ، ليش أحاتي إن واحد صاحي يمي أنافخ إبويهه و أخاف أعاديه؟ يالله أعابل بعمري

ساعات الواحد يتهاوش و ماله خلق يجابل الثاني!

و إلا يكون الريال بنام الساعة 10 بالويك إند و أنا بسهر علي فلم بال م – ب – سي 4

وفي أشياء وايد ما تنقال لأنها خاصه جدا و ما وصلنا مرحله إللي نقدر إنعبر عنها بحريه تامه بالكتابه إهني ، حفاظا علي عاداتنا و تقاليدنا ، بس إللس يحب يقولها بالكومنت أنا راح أأيده .

تركيبه البيوت أول ما تسمح إن يكون التصميم عملي ، فتلاقي إن 3 بغرفه ، أما الحين لأ يصير نظام السوييييت إن يكون في صاله دافيه حق الزوجين بس ، و يكون في غرفتين و فيهم بلازمات و حمامين منفصلين عن بعض و غرفه تبديل.

مع الكبر الواحد يستحي إن ياخذ راحته ، الكرشه طايحه بالنسبه حق الريل ، المرا ما أدري جم زاد وزنها ، يعني إهيا خصوصيه أكثر من إنها إنعزال و تفرقه و ما أدري من هالكلام إللي سمعته.

أنا من مؤيدين إن الواحد بالبيت يكون له غرفته الخاصه للطوارئ ، مثل غرفه ضيوف . لما أكبر أحب إن يكون لي بريستيج معين .

ما أدري أبي أعرف رايكم

هل إنفصال الزوجين بغرفتين معناها إن أهوا ما يحبها؟ أو إن يولد البعد ؟؟؟