men VS women

المرأه الكويتية:
هي إنسانه بسيطه حنونة لبيتها متحملة جميع أنواع الرجال و لا تتذمر تعمل في جميع المجالات و تحب عملها و مخلصة فهي أم و أخت و زوجة و صديقة و مدرسة و مربية و مراقبة لأمور البيت و لا تكل و لا تمل ، يعني ماكينة المانية بدون صيانة و المطلوب منها في جميع الأحوال أن تكون ذكية و ذات مظهر جميل و الابتسامة دائما مرتسمة و الصدر الحنون للشكاوي و جسم جميل و طبع أجمل و أن لا تحن علي رأس الكويتي و أن تكون عاملة مجدة و طموحة و مجتهدة و مقتصدة و لا تذهب للسوق و لا تجلس مع الأصدقاء و أخيرا و ليس آخرا أن تكون طباخة ماهرة عشان بطنة .

المواجهة الأولي مع الرجل الكويتي ، أخوها
عندما يبلغ الرجل الكويتي ، فإنه يعتقد أنه ملك الكون في ذراعة المنفوخ بالعضلات.
فيسيطر علي البيت من وجهة نظره المضحكة و بعد فترة يقر و يعترف أنه مخطئ أن الأعمال التي يقوم بها ليس مبنية على منطق و قد ينسف تربية الوالد و أنه من جيل آخر و ليس له دراية بأمور الحياة.


المرحلة الثانية من الصبر :
الصديق : ليست مرحلة ضرورية لأني كنت أذكي من أني أورط نفسي بهالنوع من العلاقة التي قل ما تجد نجاح في مجتمعنا الكويتي و للأسف معظم البنات لا يدركون هذه الحقيقة
و لها السبب لا أستطيع أن أتحدث بإسهاب عنها بسبب عدم الخبرة .

المرحلة الثالثة:
الانترنت و هو شئء عجيب عندما يتخفي الرجل وراءه و يدعي جميع أنواع الخبرة و الذكاء المصطنع و الذي قل ما تجدة لرجل يتكلم أكثر من أن يفعل و طبعا أغلب من تجدهم هنا لديهم متسع من الوقت يقضونة بالمحادثة و الكلام الفاضي.

المرحلة الرابعة:
مواجهة بالعمل فنجد الرجل الكويتي الله يحفظة دائم التأخير كثير التذمر و دائما حلمه أن يكون له راتب 3 آلاف دينار و يجلس بالبيت دون حراك .

المرحلة الخامسة:
الزوج – الهدف الأول هو كيف يسيطر على زوجتة و يثبت للكل أنه ليس سكانة مرته و هنا تأتي المشاكل ،
-الهدف الثاني – التلذذ بكلمة -لأ - سواء كان الاستخدام في محلة أو- لأ .
ثالثا و هذة مصيبة أنه يعتقد أن المرأة دائما الاعتماد على الخدم ثم يكتشف الحقيقة المرة عندما تذهب الزوجة لبيت أهلها فترة الولادة أنه فاقد السيطرة تماما علة ما مجريات البيت .
رابعا: الرضا على وضعه بالبيت عندما يكون مع أصدقاءه يكون مثل الحمل الوديع يضحك و ينكت و عند دخوله البيت تبدأ الشكاوي إلا معدتي اتعورني و الا اليوم المكيف بارد و هذا يالنا اليوم الدوانية و مادري شنو صار و اليوم الخبر بالجريدة كلة إشاعة ....


في سؤال يطرح نفسة ؟
لو الرجل كان مكان المرأة فهل يستطيع أن يتحمل؟

الصراحة و دي يكون عقلي فارغ عشان أنام و أنا مرتاحة
ودي أكون ساذجة عشان أقدر أتحمل هالشقاء الأبدى من الرجل الذي لا يعجبة شئ
ودي أكون تافهة عشان ما أقدر أموت من القهر كل يوم لما أشوف التصرفات التافهة أمامي و لا أعدها تافهة
أتمني أن أكون قبيحة لكي ينتبه علي عقلي و يناقشه
أتمني فعلا أن يكون هالشئ حقيقة .