Monday, December 31, 2007
Tuesday, December 18, 2007
search for your happyness
التطور النسبي لأنفسنا
لكل منا مخاوفه لتطور الظروف من حوله
ما نريده من أنفسنا للوصول لأعلى مراتب السمو المشاعري
و نحن صغار، كن نبحث عن الشقاوة
فتيان ، نبحث عن المغامرة
شباب، نبحث عن الحب
نضجنا فأصبحنا نبحث عن أمان قلوبنا وسعادتها
من حولي عيون كثيرة تراقبني و أعطت الحق لنفسها لترسم سعادتي بطريقتهم
ما يجب أن أكون
ما يجب أن أحب
ما يجب أن أقول
ما هو الواجب
وما هي الحقوق
ما يجب أن ألبس
أو ما يجب أن أفكر
كنت مستمعة جيده لهم طوال وقتي
منذ كنت في منزل والدي
إلى أن انتقلت لمملكتي
أستمع للكل
ولا أحد يستمع إلى قلبي وعقلي
ليست أنانية منهم
ولكن جهلا منهم لفلسفة الحياة لكل شخص
فأكتفيت بالإبتسامة
التي لا تفارق وجهي خلال حياتي
و بدأت أتمرد بداخلي
بأفكاري
تصرفاتي
بأهدافي
وحتى بهدوئي
و إظهارها في الوقت المناسب وللشخص المناسب
ليس مكرا
ولكنه أسلوبي لنيلي من السعادة
التي لا يعرف طريقها الكثير والكثير من حولي
ليس ذنبي
ولن أتحمل ذنب الناس
لا تجعلوا من حولكم يفرضون عليكم أسلوبهم
فمهما كان الشخص قريب من قلوبكم
فلن يستطيع تفهم هالشي إلا نفسك
هي فلسفه الإنسان مع نفسه
وتبقى السعادة نسبية
تختلف باختلاف الشخص ومكانه في مجتمعنا
قابلوا الفرحة بفرحة
دمتم بسعادة
عيدكم مبارك وتقبل الله طاعتكم
أهدي كلماتي تلك
إلى من كان السبب لتفهمي المعنى الآخر للسعادة
Saturday, December 15, 2007
لأننا نخطئ، أو لأننا لا نتوانى عن الخطأ، فقد بتنا ترى العالم مثلنا، الخوف الساكن عقولنا من أن نعامل نحن الرجال بالمثل،يقتل الثقه فى داخلنا حتى في أكثر النساء قرباً ووفاءً لنا.
*
*
قوانين الفصل العنصري بين الذكر والأنثى خلقت حاجزاً من عدم الثقة بين الإثنين .
*
*
لا يفهم الرجال أن المرأة إن أرادت الخيانة فهي قادرة عليها ولوسجنت بين أربعة جدران مثلما لو هي أرادت العفة فلن يغريها ألف رجل و إن كانت الوحيدة بينهم.
*
*
أحد الفلاسفه قال: عقل المرأة مثل جسمها، جميل لكنه ضعيف .
*
*
و ختمت يومياتها بكلماتها ،
لا تسكن العفة بين الفخذين، العفة في العقل .
*
*
الرواية : اختلاس
الكاتب: هاني نقشبندي
هالمقاله كاتبه وايد عن الروايه حق إللي يبي يعرف زياده عنها
الخلاصه:
تساؤلات:
كما ذكرت سابقاً رواية تثير كثير من التساؤلات وتبحث عن كثير من الاجابات والحلول، فهل بالفعل أصبحت المرأة تتلذذ بدور الضحية بدل أن تثور على ظروفها وموروثات مجتمعها؟ ما الذي تبحث عنه المرأة في الرجل.. العلم والثقافة؟ الخبرة والتجربة؟ إشباعها عاطفياً؟ هل تحب المرأة الشكوى فقط؟ المرأة ضحية الرجل أم العكس.. أم الاثنان ضحية المجتمع؟ هل يحق للمرأة التعبير عن رغبتها العاطفية والجنسية؟ وما السبيل للمرأة لتؤمن بآدميتها؟ وطرح الكاتب سؤالاً لخص فيه رحلته في البحث عن الذات وهو... "ويبقى السؤال كيف لعام أو عشرة أعوام يعيشها الانسان في الغرب أن تغير إرثاً يسبح في دمائنا بكل أخطائه ووثنيته؟ برأيي الشخصي نجح الكاتب في رحلته وفي مصالحته مع نفسه.. ولكن هل سيستطيع الاستمرار في الانتصار على الموروث القديم.... أتمنى ذلك... عزيزي الرجل العقل البشري يجب أن يكون فندقاً لاستقبال الافكار الزائرة طوال اليوم وكل يوم... وعزيزتي المرأة ثوري من أجل كلمة بل من أجل نصف كلمة.
Thursday, December 13, 2007
الجزء الأخير
*
*
أثبتت أن المرأة غالبا ما تكون أكثر قوة أمام الصعاب والضغوط النفسية التي تتعرض لها ، من قدرة الرجل على تحمل ذلك.
لكن المرأة لا تكشف عن قوتها وقدرتها على التغيير إلا عندما تبلغ ثورتها حداً يصعب تجاهله.
*
*
كيف تعريف القدرة على التغيير في مجتمع هادئ بطبعه؟
وكيف يمكن للمرأة أن تعبر عن ثورتها في مجتمع يرفض الأصوات العالية؟
يبدو السؤال محرماً و ممنوعاً وربما يتطلب زمناً للصفح عنه
*
*
الحرية نفسها لاتموت،فهي خالدة وأبدية،ولكنها ستتطلب زمناً آخرا كي تصل إلى السطح
*
*
بالنسبة كأي رجل من المجتمع ذاته ، فإن أي امرأة تلامس الخطوط الحمراء لن تكون بعيدة عن أي تجربة حمراء
*
*
نحن البشر نستلذ مشاكل الآخرين.. تسعدنا مصائبهم
صدق الكاتب البرازيلي باولو كويليو عندما قال:
إن بعض الناس يظهرون فقط فى الأزمات ليس لمواساتنا،بل لإظهار تعاطف مسكون
بلذة رؤيتنا غارقين فى المشاكل
*
*
تحبون أكمل مقتطفات من الرواية و إلا أفصح لكم عن اسم الرواية؟
Sunday, December 09, 2007
مقتطفات من الرواية و هي تعكس حال المجتمع العربي و تربيته لرجاله و الدعوة إلي تمرد المرأة لإظهار صوتها و رفضها لموروثات تأججت برأس كل رجل عربي ، يقول ما لا يفعله:
*
*
تحب المرأة أن تشعر بحاجة الرجل إليها،كما هي حاجتها إلي هدية صغيرة منه،أو كلمة أصغر بكثير. لا سعادة في حياة المرأة تعادل سعادتها بزوج لا يستغني عنها.
لا زوج يشتاق إليها لحظات ، ثم يتركها قطعة محترقة على فراش مبتل.
*
*
المرأة الحقيقية هي التي تحب أن تتدفأ بحنان رجل أقوى منها، فتكون له مكملا لا تابعا،لا أقوى من شخصيته،ولا أدني من كرامتها.
يتبع ....
Thursday, December 06, 2007
فى المقالات اليايه راح أكتب مقتطفات من رواية لن أصرح باسمها إلا عند الانتهاء من كتابه جمل عجبتني فيها
مو نحاسه
بس عشان أشوقكم عليها
إللي يعرفني زين
راح يشوف هالجمل عليها خط خفيف بقلم الرصاص داخل الرواية – حق الناس إللي يبونها مني تالي
:p
راح أطلق لكم العنان للتعليق عن كل كلمه بدون الدخول بتفاصيل الرواية :
***
ليست الحياة إلا صراعا مع الحزن
***
بدأت تفهم أن الأهل معنيون فقط بكلام الناس . هي مشكلة الأرث الميت كالأحفورة . هي التقاليد التي يصرون على إحيائها في زمن ليس زمنها .
Sunday, December 02, 2007
الميانة
البعض يعطي لنفسه العذر إن يسوي أشياء خارج نطاق الأدب و يصنفها باسم الميانه
إللي مثل جيلي فوق الثلاثين أستغرب إنهم لما الحين يستخدمون الفاظ
يا الكلبه ليييش سويتي جذي؟؟؟ ( بإسم الميانة)
يا حمارة أنا قايلتلج ....!! ( باسم الميانة)
يا لمدمغه أو يالغبيه .....!( هم باسم الميانة)
أو تصغير الاسم و أيضا كل هذا بإسم الميانة
لما الحين يشوفون نفسهم صغار و إلا شالقصه؟
المشكله إن هالكلمات تنقال على مرآى و مسمع الكل
سواء بالدوام
بالسوق والقهاوي
وبصوت مسموع و عالي بعد و خصوصا إذا شتطت
و إللي أستغرب منهم أكثر إن شكلها ما يوحى إن تنطق بهالألفاظ
و المصيبه الأعظم إللي قاعده تسمع هالكلمة ما تجعمها وتقولها عيب!
*
*
*
بعيد عن البوست
ودي أشكر كل شخص علق بغيابي لإنشغالي بالمؤتمر
إللي خلص على خير
و كانت النتايج جدا طيبه في